تسخير النشاط البشري باعتباره "قوة من قوى الطبيعة"
نحن ننتمي إلى زمن قمنا فيه بتغيير الأرض من خلال نشاطنا البشري، ويُشار إلى الحقبة الجديدة يشار باسم "الأنثروبوسين". بهذه الأساليب أصبحنا نتحكم في تحديد ماذا ينمو ويعيش في الأماكن. وفي حين أن العديد من هذه الأنشطة تهدف إلى بناء عالم أفضل، فإنها تأتي أيضا بعواقب تهدد مستقبلنا. فأصبحنا نرى مثلا تأثيرها في أنظمة المناخ والأرض وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وارتفاع درجة الحرارة. إذا كيف يمكننا تسخير النشاط البشري لإحداث تغيير إيجابي طويل الأمد عن قصد؟
تسلط فعاليات هذا الأسبوع الضوء على كيف بإمكان التكنولوجيا مساعدتنا في الحفاظ على جودة حياتنا أو تحسينها، وكيف بإمكان مهاراتنا الهندسية أن تساعد في عكس تغييرات المناخ أو إعطائنا طرقا مبتكَرة للتكيف.
Speaker of the day
المشاركون
ألبوم الصور
/