تشير الدراسات إلى أن 70 في المئة من سكان العالم سيعيشون في المناطق الحضرية بحلول عام 2050. كما سيزيد عدد سكان الأحياء الفقيرة بمقدار ثلاثة مليارات شخص. وتشكل هذه الوتيرة السريعة للتوسع الحضري ضغطا غير مسبوق على البنية التحتية الحضرية، الأمر الذي قد يحد من قدرات تقديم الخدمات، ويجعل المجتمعات عرضة لتفشي الأمراض.
وينص الهدف 11 من أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة، على العمل من أجل جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة وآمنة ومرنة ومستدامة بحلول عام 2030 في كل مكان بالعالم. وتجمع المناطق الحضرية مجموعات بشرية متنوعة من بينها تجمعات السكان الأصليين واللاجئين والمهاجرين، مما يضيف قيمة وحيوية هائلة للمدن. وفي هذه الفعالية التي تستمر يوما كاملا سيقوم خبراء بارزين من جميع أنحاء العالم بتسليط الضوء على الحلول الشاملة المطلوبة على مستوى العالم من أجل بناء مستوطنات آمنة ومرنة ومستدامة لكل المجتمعات.
أهم الأحداث
بناء مدن شاملة
نظرة على الأحياء الفقيرة
الإبداع والفخر في العشوائيات
ابتكارات ناجحة لأنظمة التوصيل
توصيل أصوات الشباب من أجل التنمية الحضرية الشاملة والمستدامة
الأحياء الفقيرة والأمان: وضع الأسس لجعل المستوطنات غير الرسمية أكثر أمانا ومساواة
الاستفادة من الشراكات العامة والخاصة من أجل تحضر شامل ومستدام
الدروس المستفادة من التدخلات الناجحة لترقية الأحياء الفقيرة بقيادة القطاع العام
إطلاق خارطة طريق الأمم المتحدة للموائل
Speaker of the day
ألبوم الصور
/